منذ 6 سنوات | صور وفيديو / Gheir

نجحت ميلانيا ترامب التي كانت بداياتها كالأميركية الأولى، متعثرة بعض الشيء، في أن تغير صورتها في عيون الجمهور، وأن تتحول إلى واحدة من أكثر النساء تأثيراً، والفضل في ذلك يعود إلى أمرين: الانطباع الذي تركته عن شخصيتها، حيث ظهرت مراراً بدور السيدة الرقيقة لا سيما عندما أخذت تشارك الأطفال ألعابهم واهتماماتهم الصغيرة. أما الأمر الثاني فيعود بالتأكيد إلى أناقتها التي كرّستها كواحدة من أكثر نساءالعالم رقياً وجمالاً.

ميلانيا التي ترافق زوجها في جولة رئاسية تشمل 5 دول في شرق آسيا، خطفت الأضواء وأثارت إعجاب الجميع، باختياراتها الرائعة، التي جمعت فيها بين الملامح الثقافية للبلدان التي تزورها، وعناصر الأناقة الراقية.

وآخر إطلالة لميلانيا، أثارت ضجة كبيرة في السوشيال ميديا. فقد نُشرت صورها بكثرة على إنستغرام، مع تعليقات تثني على أناقتها ورقيّها.

الإطلالة كانت عبارة عن فستان طويل يشبه الكيمونو، مزين بنقشة الورود المتفتحة التي تُعد جزءاً لا يتجزأ من الإرث الصيني، مع كمين طويلين مزدانين بالفرو الزهري.

الفستان حمل توقيع Gucci، وبدت فيه ميلانيا في قمة الرقي والشياكة، كما أكدت من خلاله احترامها للثقافة الصينية، وهذا أمر يُسجّل كنقطة إضافية في مصلحتها، ويعني أنها تجيد تماماً التصرف كسيدة أميركا الأولى.


أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024