علمت صحيفة "الراي" الكويتية ان التقارير التي تتحدّث عن ان المفاوضات لخروج «النصرة» تشمل قريبين منها داخل مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في صيدا (مثل اسامة الشهابي) غير صحيحة وان لا السلطات اللبنانية ولا الفلسطينية في وارد التسليم حتى بهذا المبدأ، فإن تبادُل الجثث بين «النصرة» و«حزب الله» تمّ بهدوء يوم أمس رغم التأخير الذي طرأ نتيجة حرص «حزب الله» على إجراء فحوص «دي ان اي» للتأكد من هوية 3 من الجثث العائدة لعناصره (كانوا سقطوا قبل نحو عامين في سورية فيما العنصريْن الآخرين سقطا في المواجهة الأخيرة في عرسال)، قبل تسليم «النصرة» جثث مسلّحيها التسعة.


أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024