منذ 6 سنوات | صور وفيديو / الجديد



من بعد سنتين على استشهاده استطاعت والدة الشهيد علي البزال أن تميّز رائحته الذكية من بين ملابس العسكريين الذين اختُطفوا لدى جبهة النصرة، ومن بعد سنتين صرخت والدة البزّال وطلبت السماح من ولدها باعتبار أنها لم تستطع ان تنقذه بأي وسيلة .

كلمات وقفت عاجزة عن المشهد المؤثر الذي جمع والدة علي بثيابه بعد أن أعدمته جبهة النصرة في جرود عرسال، فخطّت بدموعها فاجعة فقدانه من جديد حتّى تفاعل كل إنسان مع لحن آهاتها الحزينة وصرخاتها المدوية "آخ يا تؤبرني يا علي".

للمزيد  من التفاصيل شاهدوا الفيديو المرفق: 



أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024