منذ 7 سنوات | حول العالم / الحرة

تعالت في الآونة الأخيرة أصوات نسائية في السعودية تطالب بالمساواة في التعامل ومنح المرأة مزيدا من الحقوق الاجتماعية، لا سيما تلك التي قادتها سعوديات على مواقع التواصل الاجتماعي لـ"إسقاط الولاية" أو السماح للمرأة بقيادة السيارة في شوارع المملكة.

ورغم أن هذه الحملات عادة ما تلقى اعتراضا ورفضا شديدا من البعض الذين يقولون إنها مدفوعة من الخارج أو ممن يصفونهم بـ"الليبراليين"، مبادرة اكسري_صمتك_وقولي على تويتر التي تسرد عبرها نساء وقائع تحرش واغتصاب واعتداءات جسدية وقمع حدثت لهن في منازلهن وعلى يد آبائهن أو إخوانهن أو أزواجهن.

روايات النساء هذه صادمة بطبيعتها، ولعل الصدمة مضاعفة لأنها حدثت وتحدث، حسب المشاركات في الحملة، في مجتمع شرقي مسلم ومحافظ.

إقرأ بعض ما كتبته سعوديات ضمن حملة اكسري_صمتك_وقولي:









وعارض بعض المغردين ما تم تداوله على الهاشتاغ، بينهم من طالب النساء بـ"التستر" ومن اتهمهم بالكذب والمبالغة.




وكثيرا ما تنقد منظمات حقوقية الرياض بسبب ملف حقوق الإنسان وعلى رأسه حقوق المرأة. ووجهت منظمة العفو الدولية الخميس تحية للسعوديات في اليوم العالمي للمدافعات عن حقوق الإنسان.















أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024