أمل المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم ان تحمل السنة الجديدة تباشير حل لملف العسكريين المخطوفين، مؤكداً اصرارهم على انهاء هذا الملف.
وأكد في حديث تلفزيوني ان "هذا الملف لن يترك حتى نصل إلى خواتيمه"، وقال: "يمكن ان يكون الوقت قد طال لكن الوقت لا قيمة له إذا وصلنا إلى الخاتمة التي نريدها".
وأوضح انه "لم نقف في أي مكان كي نبدأ من جديد، ودائما هناك وسطاء"، كاشفاً عن "وسيط لبناني جدي يعمل في هذا الملف ويتحمل مشقات مهمات نكلفه بها".
من جهة أخرى كشف اللواء ابراهيم أن "التنسيق قائم بين الاجهزة الامنية كاشفا عن توقيف شخص في صيدا كان يعد لعملية انتحارية.