عادت حادثة اغتصاب توجّهت به الفتاة الفرنسية لورا بريول بحق الفنان المغربي سعد لمجرد، إلى الواجهة مجدداً خلال الأيام الماضية، بعد الحكم على لمجرد بالسجن 6 سنوات.


فقد أصدرت محكمة جنايات في باريس حكم سجن على لمجرد الجمعة الماضي (24 شباط).

وتعود قضية لمجرد، إلى عام 2016، حينها اتهمته بريول باغتصابها في محل إقامته بفندق الماريوت بشارع شانزليزيه في العاصمة باريس، قبيل أيام من موعد حفلته هناك في ذلك الوقت، وسجن حينها بسجن فلوري بباريس.

إلا أنه خرج من السجن بعد أن برأ تقرير الطب الشرعي الفرنسي المطرب المغربي بسبب كاميرات المراقبة في الفندق. وأكد محامي لمجرد حينها أن القضاء الفرنسي اشترط مكوث الفنان في شقته بباريس، ووضع سوار إلكتروني لتتبع تحركاته لضمان عدم مغادرته العاصمة الفرنسية.


أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024