منذ سنة | لبنان / الأخبار

أوضحت مصادر متابعة لصحيفة "الأخبار" أن تعقيدات بالغة دخلت على خط التفاوض تقنيًا وقد تؤدي إلى تجميده ربطًا بالرفض اللبناني المتوقع للأسس المعتمدة لرسم "خط هوكشتين" الجديد وأسبابه، ولرفض نقل نقطة B1 شمالًا، ما يفقد التأثير لرأس الناقورة في أي ترسيم بري مستقبلي.

ولفتت إلى أنه في المقابل، سيرفض العدو طلب لبنان باعتماد "رأس الناقورة" منطلقًا للترسيم ورفض "المنطقة العازلة" وسيشدد على المطالبة في نيل "ثمن" يبرر ما يسميه "المنطقة الآمنة" لضمان حدوده.


أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024