أوضحت مصادر في "التيار الوطني الحر" أن عون ينتظر حراك ميقاتي بعد عودته من الخارج لتبيان مدى جديته في هذا الطرح، متسائلة عما دفعه للتحرك الآن بعد أشهر من الجمود القاتل الذي تسبب في خسارة للبلاد إقتصاديًا وماليًا وسياسيًا، من خلال منع وجود حكومة فاعلة تدير الأزمة وتتلمس طريق الحلول.

وأشارت المصادر لصحيفة "الشرق الأوسط" إلى أن ميقاتي ربما استشعر حراجة الموقف، فالرئيس عون سيغادر قصر بعبدا عند نهاية ولايته، لكن في حال عدم وجود حكومة كاملة الأوصاف دستوريًا، فنحن لن ندعه يحكم.


أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024