صحيفة النهار
ـ يقول وزير سابق وقيادي حزبي بارز ان حزب "القوات اللبنانية" يغرد خارج السرب راهنا وان لا حلفاء ولا تغطية له في كل حركته.
ـ تراجعت حركة رئيس حكومة تصريف الاعمال حسان دياب بشكل لافت بعد استقالة الحكومة وليس معلوما اذا كان دفع التحركات باتجاه السرايا تراجع الى هذا الحد ام انه بقرار شخصي منه.
ـ استغرب اللبنانيون كيف تراجعت ازمة الفيول والكهرباء والمولدات والطحين بعد وقوع التفجير في المرفأ وكيف توافرت الكميات قبل وصول المساعدات الخارجية.
ـ لم يفهم اللبنانيون بعض الاشارات الى تهديدات سبقت التفجير وشملت مرافق عامة مثل سد القرعون في البقاع الغربي وطبيعة هذه التهديدات.
صحيفة الجمهورية
ـ مراكز طبية وإجتماعية تدعي أنها تغطي علاجات وحاجات عدد كبير من الأطفال بفعل تضرر المستشفيات الكبيرة ولجوئهم إليها، وذلك لجمع الأموال ليس أكثر.
ـ تبين أن إحدى وزارات الدولة باتت مهددة بالإنحلال إن لم تجدد عقود العاملين فيها عبر مؤسسة دولية.
ـ تسجل حركة مغادرة كبيرة من مطار بيروت في مقابل عودة خجولة.
صحيفة اللواء
توقعت شخصية سياسية قابلت موفداً ديبلوماسياً بارزاً الأسبوع الماضي صدور قرارات جديدة بفرض عقوبات على شخصية حزبية مثيرة للجدل "إحترقت" أوراقها في المحافل الغربية!
ـ لوحظ إختفاء المواد المدعومة من رفوف السوبر الماركت ومحلات الأغذية، وتبخر مئات الملايين من الدولارات من إحتياطي البنك المركزي، لمصلحة مجموعة من السياسيين والتجار المحظوظين!
ـ طالب وزير سابق بإعتماد موقع ألكتروني مخصص للمساعدات الواردة من دول ومؤسسات خارجية، وتحديد الكميات والنوعيات، وإنزال كشوفات بالتوزيعات اليومية المنفذة والجهات المستفيدة منها، حفاظاً على الشفافية والثقة من الجميع!
صحيفة الأنباء
*سفر بتوقيت حساس
رغم محاولة التوضيح أثار سفر احدى وجوه الحكومة المستقيلة الكثير من علامات الاستفهام في توقيت حساس يرتبط بقضية وطنية كبرى.
*لم يعد موجوداً
بدا كأن مسؤولاً رسمياً لم يعد موجوداً البتة منذ استقالة الحكومة.
صحيفة نداء الوطن
تبين أن شركة عالمية لم تسلّم الحكومة اللبنانية تقريراً مهماً كان يفترض تسليمه في شهر تموز الماضي يتصل بملف حيوي.
يردد أحد نواب 8 آذار أنّ فريقه يصرّ على الاحتفاظ بوزارات المال والخارجية والطاقة والصحة في الحكومة العتيدة.
وزيرة في الحكومة المستقيلة باءت محاولتها بالفشل للاتصال برئيس تيار سياسي وتوضيح موقفها من قضية تمّ تداولها في الآونة الأخيرة.