منذ 4 سنوات | خاص / خاص - LIBAN8

ليل أمس كان حافلا بالمرفقعات النارية والرصاص الطائش إثر الإحتفال بنتائج الإمتحانات الرسمية لشهادة الإمتياز الفني لكن رصاص شهادة النجاح كاد أن يعطي شهادة وفاة للشاب علي أسد حمية ابن بلدة طاريا ولعلّ القدر حال دون وقوع هذه الفاجعة ، إذ أصيب برصاصة طائشة في صدره استدعت إجراء عملية معقدة له في مستشفى رياق استمرت لعدة ساعات ما أدى بعدها إلى زوال مرحلة الخطر.

فما بين شهادة النجاح وشهادة الموت رصاصة طائشة لن تصيب فقط جسد شخص واحد إنما تصيب عائلة بأكملها نتيجة ما تخلفه من حزن وأسى.

ومن موقعنا نتمنى الشفاء لـ"علي" والوعي لـ"مطلقي الرصاص الطائش"



أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024