منذ 7 سنوات | منوعات / عكاظ









عثرت شرطة لوس أنجليس الأمريكية على جثة صبي في الـ11 من العمر في خزانة في بيت عائلته، حبسته والدته مدة ثلاث سنوات دون أن تخبر أحداً، واختفى الطفل يوناتان المصاب بمرض التوحد في عام 2013، وأخبرت الأم فيرونيكا أغيلار الناس أنها أرسلته إلى معهد داخلي في المكسيك، ولم يفكر أحد في ما فعلته المرأة رغم سجلها الإجرامي، في حين لم تحقق الشرطة في الأمر، وحتى زوجها خوسيه بانزون لم يتساءل عن الموضوع، بحسب ما ذكرت صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. 

وكشفت المحكمة في تقرير أصدرته هذا الأسبوع أن أغيلار (39 عاماً) حبست ابنها في خزانة إحدى غرف البيت، بعدما خدرته مستخدمةً دواء منوماً، ووجدت الشرطة جثة الصبي متقرحة ومحاطة بأكواب لشرب الدواء.



ملاحظة: الصورة تعبيرية





أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024