نقل الصحافي داود رمال في صحيفة الأخبار عن مصادره قوله، إنّ ما سجلته الرئاسة الأولى هو علامات الاستفهام الكبيرة على نسبة المشاركة التي كانت دون مستوى التوقعات، ولا سيما في دائرة بيروت الأولى، وأن النتائج أفرزت تمثيلاً عادلاً ومتوازناً وفق أحجام كل القوى. وعرض لارتياح الرئاسة الأولى حيال إسقاط خطاب التطرف، مع تسجيل ثغرات أساسية في القانون، ولا سيما انفلات الموضوع المالي وصولاً إلى ثغرات في تدريب الموظفين.


أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024