علمت «الأنباء» أن مصدر التهديد الجدي والمباشر لجنبلاط عاصمة عربية، فشلت حتى الآن في خرق الموقف الدرزي الذي يقوده جنبلاط، فأرسلت من يحاول إزاحته عن الطريق. 

من جهته، قال وزير الصحة وائل أبوفاعور، عضو اللقاء النيابي الديموقراطي الذي يرأسه وليد جنبلاط، إن حزب الله ليس من هدد جنبلاط وفريقه، وإن ما ذكر في بعض وسائل الإعلام كتب بأقلام أصحابها وبعقولهم، ونحن لم ننسب التهديد الى حزب الله.

وأضاف في تصريح له أمس، أن النائب جنبلاط يتعامل مع هذه التهديدات بجدية، وهي مريبة في توقيتها وفي شكل صدورها والجهة التي تنسب إليها

 وكشف أن هناك تهديدات أخرى لدى الأجهزة الأمنية والعسكرية، وهناك موقوفون يجري التحقيق معهم، وقد تحول الملف الى المحكمة العسكرية.


أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024