أشارت "الجمهورية" إلى أن وكيل وزير الخارجية الأميركية شانون لم يبد خلال زيارته بيروت الأسبوع الماضي أي إشارة أو تلميح عن أي استعداد أميركي للتدخل في الاستحقاق الرئاسي اللبناني، مشدداً على وجوب معالجته لبنانياً، ورأت أن الأسباب والذرائع التي عطلت انتخاب رئيس للجمهورية منذ أكثر من سنتين لم تتغير، والأولوية الدولية والإقليمية لم تزل في سوريا والعراق واليمن وليبيا والاشتباك لم يتراجع، وإنما يزداد تصعيداً وشراسة ولا يبدو أن زمن المفاجآت قريب.



أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024