ترجمة LIBAN8 - أُجبرت الاسكتلندية لورين نولز على الولادة بالأسبوع السابع من حملها، ولكنها تفاجأت بأن المولود ليس سوى كتلة سرطانية خبيثة.

ووفق ما ذكره موقع "ديلي ميل" البريطاني، فقد طُلب من نولز أن تقوم بصورة كفحص للحمل، وقد تم إخبارها أنها تواجه "مرض ورم الأرومة الغاذية الحملي". ومع ذلك، على الرغم من إزالة الأنسجة السرطانية والعلاج الكيميائي وفقدان شعرها، واصل ورمها في النمو بمعدل ينذر بالخطر.

ولكن بعد تشنجات المعدة المؤلمة، أنجبت السيدة نولز الكتلة السرطانية وحدها في الحمام بعد أن شعرت بالمخاض. وكان الورم بحجم طفل في الأسبوع السابع عشر.


والآن، أصبح عمر نولز 29 عاما وهي متعافية من السرطان ومقيمة في بيرث، أستراليا. وبحسب الموقع، فقد علقت لورين على تجربتها: "نما الورم في رحمي بنفس الطريقة التي يمكن للطفل أن ينمو فيها، واختبارات الحمل كانت دائما إيجابية". وأضافت: "وبعد العلاج، وفي نهاية النفق حملت بابنتي إيندي بعد سنة واحدة".






أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024