أكد الصحافي فراس الشوفي في صحيفة الأخبار أن ما يهم دار الإفتاء الآن هو معرفة مصير الرئيس سعد الحريري شخصياً. وإن كان سيعود إلى لبنان قريباً أو أنه سيبقى في المملكة أو ينتقل إلى أي دولة أخرى، في ظل غياب أي اتصال بينه وبين المفتي. وفي هذه النقطة تحديداً لا تزال دار الافتاء تتعامل مع الاستقالة كأنها ناقصة. وأشار إلى أن دار الإفتاء تؤكد أن رهان وقوفها على الحياد أو إلى جانب أي عدوان إسرائيلي على لبنان محض أوهام، بصرف النظر عن الخلاف مع حزب الله على الكثير من العناوين.


أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024