يعطي ديبلوماسي اوروبي انطباعا ايجابيا عن اداء حزب الله السياسي، ويوضح ان ما يبعث على الاطمئنان في مواقف حزب الله وتحديدا الامين العام السيد حسن نصرالله ثلاثة امور:

الاول: حزب الله لا يريد اي توتير او مشاكل في الداخل حتى لو اسيء اليه كفريق.

الثاني: الحزب لا يريد تغيير دستور الطائف، لا بل انه يدعو الى الذهاب لتنفيذ كامل بنوده، وقد فهمنا ان ممثلي الحزب في الحوار الوطني طالبوا بتنفيذ الطائف بكليته وليس بطريقة انتقائية (التعبير نفسه استخدمه الرئيس نبيه بري في المؤتمر الاغترابي الاخير).

الثالث: الابقاء على الحوار الوطني بإطاره الموسع وبإطاره الثنائي بين تيار المستقبل وحزب الله.


أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024