وقع اشكال بين عناصر الامن الوطني الفلسطيني في مخيم عين الحلوة على حاجز درب السيم وعدد من شباب المنطقة على خلفية تركيب كاميرات مراقبة وقد تخلله اطلاق بعض الأعيرة النارية في الهواء دون وقوع اصابات.

وفي وقت لاحق صدر بيان توضيحي تم تناقله على مواقع التواصل الاجتماعي يوضح ما حصل: 

بيان نفي وتوضيح حول اﻻشكال الذي وقع بين عناصر الامن الوطني الفلسطيني في مخيم عين الحلوة على حاجز درب السيم المتاخم لحي حطين وعدد من شبان الحي على خلفية تركيب كاميرات مراقبة

فالجدير بالذكر أن عناصر اﻻمن الوطني أطلقت النار بهدف تفريق الحشد وتجمع الناس

وليس كما أشيع أن اﻻشكال وقع بين ال دحابرة وعناصر من اﻻمن الوطني بل تدخل البعض منهم وعمد إلى المساعدة في حل اﻻشكال القائم

وقد تداعت لجنة حي لوبية وحي حطين وعملت على إنهاء اﻻشكال وإجراء مصالحة بين اﻻطراف المتنازعة وقد تم اﻻتفاق على عودة اﻻمور إلى ما كانت عليه من التوافق في أي إجراءات تحفظ المنطقة واهلها