تسمية العواصف الجوية والأعاصير يتم من خلال خبراء الأرصاد الجوية المعروفين باسم المنظمة العالمية للأرصاد الجوية WMO وإن أسماء الأعاصير تقوم على مدى قوتها وإمكانية التدمير.

وفي نهاية القرن التاسع عشر كان المتخصص في الحالات الجوية  كليمنت وراج رائدا في ممارسة تسمية العواصف ثم بدأ بإطلاق أسماء نسائية على العواصف الإستوائية قبل نهاية القرن التاسع عشر وفقا لموقع  NOAA  وبحلول عام 1953 تم استبدال طريقة تسمية العواصف التي كانت تعمل على الأبجدية الصوتية وبدأت اعطاء التسميات النسائية للعواصف اما أسماء الذكور فلم تدرج إلا في قوائم العواصف الوطنية التابعة لمركز الأعاصير الأمريكية اما اليوم فيتم تناوب أسماء الإناث والذكور من قبل خبراء الأرصاد الجوية باستخدام ستة قوائم حتى سنة 2022.