تعد رائحة النفس الكريهة من المنفّرات التي تقضى على المزاج الحميم ما بين الزوجين، لذلك يلجأ البعض إلى الإستعانة بمضغ  اللبان للحفاظ على النفس المنعش ما قبل العلاقة الحميمة... ولكن هذه الخطوة تعتبر من الأخطاء الشائعة، ولسبب مفاجئ؟

فرغم أنّ اللبان  قد يمنحكِ النفس المنعش الذي تبحثين عنه، إلّا أنّها في الواقع تسبب لكِ مشكلة أخرى أكثر إحراجاً؛ فالإقدام على المضغ دون البلع يؤدي إلى انتفاخ في البطن، خصوصاً وأنكِ تبتلعين الهواء.

كذلك، فإن معدتكِ تتحضر لعملية الهضم ظناً بأنكِ على وشك ابتلاع المأكولات، وبالتالي، فإنّها تقوم بإفراز الإنزيمات المسؤولة عن تفكيك الطعام. هذا الإفراز بتسبب بمشاكل هضمية، والكثير من الغازات.

في تلك الحالة، ورغم أنّ رائحة نفسكِ قد تكون منعشة، إلّا أنّكِ معرّضة بشكل أكبر لإطلاق الريح، ناهيكِ عن الإنزعاج الناجم عن الإنتفاخ!

ما الحلّ في تلك الحالة؟

يبقى الحلّ الأمثل أن تقومي بتنظيف أسنانكِ بواسطة الفرشاة والمعجون، أو بواسطة غسول الفم. خطأ آخر قد يرتكبه زوجكِ في هذا الخصوص هو اللجوء إلى العلكة أو السكاكر بروح النعناع، وذلك لأنّ النعناع بحدّ ذاته قد يقوم بتخفيض مستوى هرمون التيستوستيرون في الجسم، ما يخفف من الرغبة الجنسيةلديه.

لذلك، وقبل أن تفكّري في مضغ العلكة أو اللجوء إلى أي أطعمة أخرى ما قبل ممارسة العلاقة الحميمة، تذكّري الآثار الجانبية التي قد تخلّفها على جهازكِ الهضمي، واتخذي القرار الذي ترينه مناسباً!

 

.. ولكن هذه الخطوة تعتبر من الأخطاء الشائعة، ولسبب مفاجئ؟

فرغم أنّ اللبان  قد يمنحكِ النفس المنعش الذي تبحثين عنه، إلّا أنّه في الواقع يسبب لكِ مشكلة أخرى أكثر إحراجاً؛ فالإقدام على المضغ دون البلع يؤدي إلى انتفاخ في البطن، خصوصاً وأنكِ تبتلعين الهواء.

كذلك، فإن معدتكِ تتحضر لعملية الهضم ظناً بأنكِ على وشك ابتلاع المأكولات، وبالتالي، فإنّها تقوم بإفراز الإنزيمات المسؤولة عن تفكيك الطعام. هذا الإفراز بتسبب بمشاكل هضمية، والكثير من الغازات.

في تلك الحالة، ورغم أنّ رائحة نفسكِ قد تكون منعشة، إلّا أنّكِ معرّضة بشكل أكبر لإطلاق الريح، ناهيكِ عن الإنزعاج الناجم عن الإنتفاخ!

ما الحلّ في تلك الحالة؟

يبقى الحلّ الأمثل أن تقومي بتنظيف اسنانكِ بواسطة الفرشاة والمعجون، أو بواسطة غسول الفم. خطأ آخر قد يرتكبه زوجكِ في هذا الخصوص هو اللجوء إلى العلكة أو السكاكر بروح النعناع، وذلك لأنّ النعناع بحدّ ذاته قد يقوم بتخفيض مستوى هرمون التيستوستيرون في الجسم، ما يخفف من الرغبة الجنسية لديه.

لذلك، وقبل أن تفكّري في مضغ العلكة أو اللجوء إلى أي أطعمة أخرى ما قبل ممارسة العلاقة الحميمة، تذكّري الآثار الجانبية التي قد تخلّفها على جهازكِ الهضمي، واتخذي القرار الذي ترينه مناسباً!


أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024