خاص- ابدت اكثر من جهة فلسطينية تخوفها من عودة الاشتباكات الى مخيم عين الحلوة وقالت لموقعنا : في ظل قرار حركة فتح وحركتي حماس والجهاد والفصائل العشرة بانهاء حالة بلال بدر من يدعم استمراره ووجوده ؟ وتشير المصادر الى ان هناك مجموعات فلسطينية تسانده اضافة الى دعم بعض الدول له ماديا وذلك من ضمن اعتبار مخيم عين الحلوة صندوق بريد للرسائل وهو اليوم مرتبط بالازمة السورية. وتتخوف المصادر من ان تكون حلقة التخطيط تتعدى الاشتباكات الى افراغ المخيم  من سكانه لتحميل لبنان عبىء 175  لاجىء فلسطيني  ونازح فلسطيني سوري وذلك لتدفيعه ثمن مواقفه السياسية. وتؤكد المصادر ضرورة احتواء الوضع والا فان ما يراد خطير جدا ..