داء “البوكيمون غو” الذي أصاب العالم لم يقتصر على البلدان التي تنعم بالاستقرار وبخدمة الانترنت الجيدة انما وصلت الى حلب حيث معارك ضارية بين الجيش السوري وحلفائه من جهة والمسلحين من جهة أخرى. وعلى رغم الظروف القاسية التي يعيشها من بقي في حلب الا ان “البوكيمون غو” وجد مكان له وأخذ محبو هذه اللعبة من الأطفال خاصة بملاحقة المخلوقات الافتراضية في شوارع المدينة المدمرة. وفي هذا الفيديو ل”روسيا اليوم” يظهر ولد وهو يلاحق البوكيمون بين أنقاض الأبنية المدمرة في مدينة حلب.




أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024