قد يشعر البعض أن الإقلاع عن التدخين أمر أشبه بالمستحيل، إلا أن التعرف إلى التحولات التي تطرأ على الجسم بشكل شبه آني، قد يشكل دافعاً قوياً للتوقف عن هذه العادة. وشرح فيديو لقناة "Asap Science" على "يوتيوب" هذه التغيرات:

بعد 20 دقيقة: تعود نبضات القلب إلى المستوى الطبيعي، إذ أن مادتي الإبينيفرين والنوريبنيفرين تؤديان إلى ارتفاع دقات القلب

بعد ساعتين: يبدأ المدخن في اشتهاء النيكوتين، بسبب هورمون الدوبامين (هورمون السعادة) الذييسببه التدخين

بعد ثمان ساعات: يعود مستوى الأكسوجين في الدم إلى الطبيعي، بعدما يخرج الكربون مونوكسايد من الجسم

بعد 24 ساعة:  تزداد الكحة بينما تتخلص الرئتين من السميات، بينما يقل الخطر في الإصابة بأمراض القلب

بعد 48 ساعة: يتخلص الجسم بالكامل من النيكوتين، بينما تبدأ حبيبات التذوق في الفم بالتحسن وتلتئم الأعصاب المجروحة

بعد 72 ساعة: تظهر أعراض الابتعاد عن النيكوتين في أقوى مستوى، مسبباً الصداع، والغثيان، والشد العضلي، وحتى الاكتئاب

بعد شهر: يقل خطر الإصابة بالسكري والسرطان وداء القلب

بعد 3 – 9 أشهر: تلتئم الشعيرات في الرئتين، بينما تنحسر تماماً أعراض التوقف عن التدخين مثل السعال وضيق النفس

بعد سنة: يقل خطر الإصابة بداء القلب بـ50 في المئة

بعد 10 سنين: يقل خطر الإصابة بسطان الرئة بـ50 بالمقارنة مع المدخنين

بعد 15 سنة: يعود خطر الإصابة بالذبحة القلبية إلى المستوى الذي كان عليه قبل التدخين