تهدد التكنولوجيا آلاف الوظائف حول العالم، ولا تُستَثنى نجوم الأفلام الإباحية.

فيتوقع الخبراء ألا يستمر أشخاص حقيقيون في الظهور في الفيديوهات الإلكترونية، ويُستبدلون بصور رقمية.

سوف يتمكن إذًا منتجو الأفلام الإباحية من إنتاج أفلام بأقل من ربع الكلفة. فما من حاجة للمصممين ومهندسي الإنارة والصوت ولا حتى الممثلين. سيركزون عندئذ على البرمجة والتلاعب الصوري الرقمي. وأفاد خبير في المستقبليات: "لن يتمكن أي إنسان من دخول المنافسة في هذا المجال."

قد يستمر الاستعانة بالبشر لدى بعض المواقع للأحاسيس والتواصل، لكن ما من حاجة لنجوم إباحيين.

وقد أعلن موقعا الأفلام الإباحية CamSoda وHolodexx خطط بدء وضع نساء ثلاثية الأبعاد في منازل الناس بواسطة هاتف ذكي وكشاف ضوئي بثلاثة أبعاد.

وتختبر CamSoda قناعًا ثلاثي الأبعاد يضيف رائحة المناطق الحساسة إلى التجربة. يسمح هذا القناع للمستخدم أن يختار الرائحة التي يريدها وحتى حدّة الرائحة.