النهار

- علمت " النهار" ان دار الفتوى تقوم باتصالات مع النواب السنة الـ 27 لضمان حضور كامل النصاب الاجتماع النيابي لنواب الطائفة في 24 ايلول الجاري. وقد اعتذر نائبا صيدا أسامة سعد والشوف حليمة القعقور عن الحضور مع قول الاخيرة بأنها لا تشارك في لقاءات من هذا النوع ذات صبغة طائفية. ولم يحسم نائب بيروت ابرهيم منيمنة خياره بعد في المشاركة او عدمها.

 عُلم أن التواصل بين حزب مسيحي بارز وآخر وسطي مستمر فقط في هذه المرحلة من قِبل قيادات من الصف الثاني والثالث من الطرفين تربطهما صداقات منذ انتفاضة الاستقلال بمعزل عن مواقف قيادتَي حزبيهما.
لوحظ أن بعض الفنادق المشهورة عادت الى الواجهة من باب الترشيحات الرئاسية لعدد من المرشحين من خارج الوسط السياسي.


الجمهورية

- لوحظت حركة غير إعتيادية في بعض المناطق لحزب بارز أدرجها بعض المصادر في سياق الجهوزيّة لتطورات محتملة.
- توقّفت أوساط متابعة عند نقل إحدى المحطات التلفزيونية لوقائع القداس الخاص الذي أقامه حزب منافس واستغربت نقل كلام مباشر هاجم مرجعاً رسمياً يرعى هذه المحطة وتابعة له.
- كشفت مصادر دبلوماسية عن أن زيارة وسيط بارز في النصف الثاني من الأسبوع لن تكون حاسمة بالنسبة للحل بل ستضع أطراً ومبادىء تؤخّر الى حدّ بعيد مسألة اللجوء الى القوة.


اللواء

- يجزم مصدر مطلع أن الاتفاق النووي على طاولة التوقيع والعمل به في الفترة الفاصلة بين تشرين ثاني وكانون ثاني المقبلين.
- ما يزال نائب رئيس المجلس يلعب "دور الوسيط" بين مرجعين كبيرين، من دون أن يوفق في ترتيب أيٍّ من الملفات التي يتوسط فيها..
- أحدثت التطورات المتعلقة بتزايد الطلب على الدولار بلبلة في تعاملات "صيرفة"،فبعد تقاضي الأموال المودعة، تبلغ اصحاب العلاقة أن المسألة ليست محسومة، وهي قيد الدرس خلافاً للأصول!


نداء الوطن

- توقعت مصادر متابعة أن يشارك النواب السنة المحسوبون على "حزب الله" وتيار الممانعة في اللقاء الذي سيعقد في دار الفتوى للنواب السنة وذلك من أجل التشويش على المقررات التي يمكن أن يتم الإتفاق عليها خصوصاً لجهة مرجعية الدار والسقف السياسي واستحقاق رئاسة الجمهورية.

- لاحظت جهات سياسية أن رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع تجنب في خطابه الأخير ذكر "حزب الله" مع أنه خصّه بهجوم على أكثر من محور ولم يقارب الملف الحكومي وكأنه لا يعنيه ووجّه نداء إلى الحزب التقدمي الإشتراكي الذي غاب من يمثله عن المناسبة القواتية.

- يقال أن "حزب الله" لن يمشي بترشيح سليمان فرنجية من دون مباركة جبران باسيل إذ لا يزال يعتبر أن معركته هي حماية التيار الوطني الحر من السقوط الثاني بعد انتهاء ولاية عون بعدما أنقذه من السقوط الكبير في الإنتخابات لأن انهيار التيار لا يمكن أن يعوّضه مسيحياً ويكرّس إمساك القوات اللبنانية بمفاصل الساحة المسيحية.


أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024