أكدت مصادر سياسية واسعة الإطلاع لصحيفة "الجمهورية" أن "مرد التأخير في الإستشارات هو ما بات يسمى بـ"صراع رغبات" بين أطراف يسعى كل منها لفرض شخصية تلائمها لتشكيل حكومة ما تبقى من عهد الرئيس ميشال عون، وربما حكومة ما بعد العهد"


ورأت مصادر سياسية أن بعدما هدأت عاصفة ملف الترسيم، يبدو أن لبنان مقبل على عاصفة حكومية.

وأشارت المصادر إلى أن ميقاتي يبقى الأوفر حظًا حتى الآن في إمكان إعادة تكليفه تشكيل الحكومة، وخصوصًا أنه يحظى بأصوات الأكثرية النيابية التي صوتت للرئيس نبيه بري في جلسة إنتخاب هيئة مكتب المجلس.


أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024