أطلق النائب وليد جنبلاط سلسلة تغريدات عبر تويتر عن الوضع السوري جاء فيها:
- صدق اولا تصدق .كلما اتى عرض بوقف اطلاق النار في حلب من قبل الحشد الشعبي الدولي والخليط المحلي
- كلما زاد القصف رالتدمير والتهجير.لكن هذه الوعود الكاذبة بوقف اطلاق النار تخفي حقيقة رهيبة
- اذ يضظر السكان على الهجرة يجري فرزهم على المعابر بين نساء واطفال من جهة ورجال من جهة اخرى
- فيجري بالتالي اعتقال معظم الرجال او المشتبه بهم انهم قاتلواواقتيادهم الى جهاة مجهولة لتصفيتهم على الارجح
- ويجري تدمير ما تبقى لتغيير معالم المدينة كما لم يجري في السابق في كل تاريخها حتى على زمن غزوات المغول
- ووسط هذه القدرة المحلية والدولية من محور الممانعة طبعا لاستئصال معظم اهل سوريا من مدنهم وارضهم
- وتحويلهم من المجتمع المدني او الحضري الى الهجرة والتشريد والبداوة الجديدة
- تبرز علامات استفهام غريبة .كيف استطاع تنظيم الدولة الاسلامية اختراق مراقبة واعين الممانعة والعودة الى تدمر
- كيف استطاعوا قطع تلك المسافات الشاسعة دون رقيب او حسيب .اين نسور الجو السوري والروسي والايراني والغير
- اين حامية تدمر واشاوس الحشد الشعبي المحلي .يبدو انهم لا زالوا في حالة طرب قصوى بعد حفلة gerguev بعد التحرير الاول