منذ 7 سنوات | صور وفيديو / Huffington Post

تعرَّضت الإعلامية المصرية لميس الحديدي للضرب، من متظاهرين مصريين غاضبين، كما طردوها من محيط الكنيسة البطرسية التي شهدت اليوم الأحد 11 ديسمبر/كانون الأول 2016 انفجاراً أودى بحياة 25 شخصاً وإصابة 49 آخرين، بحسب تصريحات رسمية.

ونشر ناشطون مصريون على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو لمتظاهرين يهاجمون الإعلامية الحديدي، وطالبها بعضهم بمغادرة المكان.

وكان الإعلامي المصري أحمد موسى، والإعلامية ريهام سعيد قد تعرَّضا أيضاً للضرب والطرد من قبل غاضبين مصريين، بعد التفجير الذي وقع بمحيط الكنيسة البطرسية.





أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024