علّق رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط على حادثة الطعن، التي حصلت في العاصمة باريس يوم أمس الجمعة.
وكتب جنبلاط في تغريدةٍ على حسابه عبر "تويتر": إنّ "الجريمة النكراء التي إرتكبها أستاذ التاريخ في جامعة كونفلان سانت أونورين، هي تحذير من أن الإرهاب هو الخطر الرئيسي ضد الإنسانية وضد قيم الحرية والأخوة في فرنسا".