منذ 7 سنوات | لبنان / الديار



ذكرت صحيفة الديار أن اجواء سلبية طغت ليلا على ما كان قد سبقها اجواء مغايرة صباحاً عن التشكيلة غير النهائية للأسماء التي رست حتى ليل أمس على الشكل الاتي:

وزارة المالية - علي حسن خليل، وزارة الاشغال - ياسين جابر، وزارة الاقتصاد والتجارة - علي عبدالله، وزارة الخارجية والمغتربين - جبران باسيل، وزارة العمل - بيار رفول، وزارة الثقافة - غطاس خوري، وزارة الطاقة - بسام يمين، وزارة الصحة - مروان حمادة، وزارة الداخلية نهاد المشنوق، وزارة الشؤون الاجتماعية - محمد كبارة او معين المرعبي، وزارة البيئة - محمد كبارة او معين المرعبي، وزارة الدفاع - الياس ابو صعب او انطوان شديد، وزارة السياحة - ميشال فرعون، طلال ارسلان - وزير (لم يتضح بعد اي حقيبة وزارية سيستلم) ولم يسقط ايمن شقير، جمال الجراح - وزير (لم يتضح بعد اي حقيبة وزارية سيستلم)، سليم الصايغ الكتائب، ابراهيم نجار حصة القوات اللبنانية وزيراً للعدل، غسان حاصباني «القوات» نائب رئيس مجلس الوزراء، ملحم رياشي «قوات» للاعلام، اغوب بقرادونيان - طاشناق، جان اوغاسبيان وزيراً للتنمية الادارية.

على ان يسمي حزب الله ممثليه في الحكومة.

كما وزعت تشكيلة أخرى ضمت:

الحقائب السيادية: الخارجية (ماروني) من حصة التيار الوطني الحر - جبران باسيل، الدفاع (ارثوذكسي) من حصة رئيس الجمهورية - الاسم لم يحسم بعد، المال (شيعي) من حصة حركة امل - علي حسن خليل، الداخلية (سني) من حصة المستقبل - نهاد المشنوق.

حصة رئيس الجمهورية وزير الدفاع ووزير الاقليات.

حصة المستقبل: رئيس الحكومة - سعد الحريري، الاتصالات - جمال الجراح، الاقتصاد - غطاس خوري، العمل - محمد كبارة، زراعة - معين المرعبي، اضافة الى الداخلية لنهاد المشنوق.

حصة التيار الوطني الحر: الطاقة - سيزار بو خليل اضافة الى الخارجية لجبران باسيل.

حصة القوات اللبنانية: نائب رئيس مجلس وزراء ووزير اشغال - غسان حاصباني، الاعلام - ملحم رياشي، الشؤون الاجتماعية بيار ابو عاصي.

حصة حركة امل: الصحة - الاسم لم يحدد بعد، اضافة الى المال علي حسن خليل.

حصة الاشتراكي: وزارة العدل

حصة المردة: وزارة التربية

حصة حزب الله: حقيبة لمحمد فنيش وحقيبة لحسين الحاج حسن.

حصة المستقلين: السياحة - ميشال فرعون كما تم تسريب اسماء أخرى.


وأشارت الديار إلى أن  اعلان التشكيلة قد يتأخر الى نهار الجمعة في ظل اصرار رئيس الجمهورية العماد ميشال عون على اعلان التشكيلة قبل عيد الاستقلال وحصول العرض العسكري بمشاركة الجميع بالحكومة وهذا لا يعني الموافقة على حكومة «كيف ما كان»


أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024