بعد التداول بعدد من الأسماء السنية المرجحة لنيل حقيبة وزارية من حصة الرئيس ميشال عون ومنها الوزير السابق عبدالرحيم مراد، الوزير السابق فيصل كرامي والوزير السابق محمد الصفدي برز فجأة الليلة الماضية إسم الوزيرة السابقة ليلى الصلح حمادة التي بدت لناحية طرح إسمها أنها تحظى بالحظ الأوفر حتى الآن لنيل الحقيبة الوزارية.