منذ 7 سنوات | حول العالم / وكالات

بينما كانت الأم البريطانية، جيمي لاي توايدل، 24 عاماً، تساعد طفليها هارلي، 4 سنوات وسكيلار، 3 سنوات، على الاستحمام ليلاً، أصيبت بنوبة صرع أدت إلى وفاتها. وقد اعتقد الصغيران أن والدتهما نامت وأمضيا الليل إلى جانب جثتها عاريين. 

وفي اليوم التالي، وبسبب تغيّبهما عن المدرسة، حاول المسؤولون الاتصال بجيمي. إلا أن عدم تمكنهم من التواصل معها دفعهم إلى إبلاغ والدتها إليزابيث التي توجهّت إلى منزلها ووجدتها جثة هامدة على مقربة من حوض الاستحمام. 

وعلى الإثر، تولّت الجدة رعاية الطفلين بدعم من أسرتها وأصدقائها. 


أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024