منذ 5 سنوات | حول العالم / وكالات

ها هي ميا خليفة تعود ويبدو أنها تحررت من الرجل السوري الذي جعلها طعماً للوحوش وعادت لتنشر صورها وأعلنت: أنا لبنانية أميركية.

وتعيش قصة خيالية مع السويدي روبيرت ساندبيرغ، لكنه ليس الكاتب الشهير، بل هو طباخ وصاحب مطعم في السويد تسافر إليه ميا يعشقها ويموت عليها ويبدو أنه هو من خلصها من محنتها وأعادها إلى الحياة إذ بدأ يعلن عن قصةِ عشقهِ لها أول مرة في 1 آب- أوت من الصيف المنصرم.

وكانت ميا قد أعلنت في العام 2015 عبر المقابلة الوحيدة، حقائق جديدة سربتها وتقول فيها أنها لا تعيش مع عائلة لبنانية، بل تبناها رجل سوري، (ولم تقل كيف) وهو من طلب منها أن تصور الأفلام الإباحية، وهو من علمها كيف تفعل ما فعلته في الأفلام المصورة وقد تاجر بها!

وحين نصحوها بأن تشتكي عليه، قالت مرتعبة أنها لا تستطيع أن تتركه ولم توضح لماذا!




أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024