فتحت الشرطة الكندية تحقيقًا في توزيع منشورات عبر صناديق البريد على المنازل جنوب شرق إدمونتون تحمل هاشتاقًا يطالب بحظر الإسلام.

وأكدت مصادر الشرطة أن المسؤول عن توزيع تلك المنشورات لا يزال مجهولًا، وفقًا لما أوردته شبكة "سي بي سي" الكندية، الأحد (9 أكتوبر 2016).

وتأتي هذه الحملة العنصرية بعد أيام من العثور على نحو 40 ملصقًا معاديًا للإسلام داخل جامعة "كالجاري" وعدد من المنازل القريبة منها، واعتبرت الشرطة -حينها- أن الأمر لا يستدعي فتح تحقيق بتهمة ارتكاب جريمة الكراهية.