اتّخذت السلطات في بولندا إجراءات أمنية مشددة، استعدادا لاستقبال البابا فرانسيس الذي سيصل البلاد الأربعاء، للمشاركة في "الأيام العالمية للشباب" JMJ.

وستنشر السلطات البولندية نحو 20 ألف شرطي، كما أعادت موقتا فرض حواجز المراقبة على الحدود مع الدول المجاورة، وذلك تحسبا لوقوع هجمات إرهابية مماثلة لتلك التي وقعت في فرنسا وبلجيكا.

ويتوقع المنظمون أن يشارك في هذا الحدث الشبابي نحو مليوني شخص، تسجل منهم زهاء 400 ألف حتى الآن رسميا، ويتوقع أن تفرض أزمة اللاجئين نفسها على أجندة الزيارة.

وبدأ الآلاف من الحجاج الشباب يتدفقون من مناطق بعيدة للمشاركة في هذا الحدث، الذي أجري آخر مرة في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية عام 2013.