منذ 6 سنوات | حول العالم / الحياة

أعدمت ولاية تكساس الأميركية أمس (الأربعاء) رجلاً دين بفتح النار على حفلة عيد ميلاد في العام 2008، ظنا منه أن عضوا في عصابة منافسة كان بين الحضور، ما أسفر عن مقتل امرأة وحفيدة لها عمرها خمس سنوات.

وقال مسؤول في السجون إن «إعدام إريك دافيلا (31 عاما) تم بالحقن المميت». وهذه المرة التاسعة التي ينفذ فيها حكم الإعدام بالولايات المتحدة هذا العام، والخامسة في تكساس.

وقتل دافيلا بالرصاص امرأة تبلغ من العمر 48 عاماً، وحفيتها كما أصاب ثلاثة أطفال وامرأة أخرى بحسب وثائق محكمة. واستغرق محلفون حوالى أربع ساعات لإدانة دافيلا العام 2009.

وكان محامو دافيلا طلبوا من المحكمة العليا الأميركية وقف تنفيذ الإعدام، قائلين في التماس إن «ممثلي ادعاء انتهكوا قرارا للمحكمة بإخفاء أدلة تصب في صالح الدفاع»، وتشير إلى أن «دافيلا كان تحت تأثير المخدرات بشدة عندما فتح النار».


أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024