منذ 6 سنوات | فن ومشاهير / 24.ae

خطفت الطفلة السورية، بانا العبد، الأضواء من المشاهير على السجادة الحمراء خلال حفل توزيع جوائز الأوسكار بدورته التسعين مساء أمس الأحد،. 


وفي تقرير نشرته اليوم صحيفة لو باريزيان الفرنسية تناولت جوانب من معاناتها في بلادها، وكيف انتقلت من سياج الحصار في مدينتها حلب إلى السجادة الحمراء في الأوسكار، بفضل شجاعتها، رغم أن سنها لا يتجاوز 9 سنوات.


وكانت مجلة تايم الأمريكية، اختارت الطفلة السورية بانا العبد، لتكون في قائمة الشخصيات الأكثر تأثيراً في شبكة الانترنت، بعدما لفتت العبد انتباه الكثيرين من جميع أنحاء العالم من خلال تغريداتها التي كانت تنشرها من حلب أثناء حصار المدينة، حيث استطاعت، وبمساعدة والدتها فاطمة، أن ترفع صوراً ومقاطع مصوّرة توثّق الحياة اليومية خلال الحرب في سوريا.


ونشرت الطفلة السورية عبر حسابها الشخصي على تويتر صوراً لها خلال تواجدها في حفل الأوسكار، وقالت في إحدى التغريدات قبيل ساعات من انطلاق الحفل: "الليلة يجب أن ندعم الأطفال في سوريا، فالطفل يبقى طفلاً سواء في أمريكا أو سوريا".











أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024