منذ 6 سنوات | فن ومشاهير / سبوتنيك

قبل الإعلان عن جوائز حفل الأوسكار الأمريكية الـ90، الأحد المقبل، 4  آذار، من مسرح "دولبي" في مدينة لوس أنجلوس في ولاية كاليفورنيا الأمريكية، ظهرت فضائح وانتقادات تمس بعض الأفلام المرشحة للفوز بالتمثال الذهبي الشهير:

يرى البعض أن فيلم "Three Billboards Outside Ebbing, Missouri"، هو قصة أم غاضبة تسعى لتحقيق العدالة، ولكن آخرين لا يستطيعون تجاهل شخصية الشرطي العنصري، ويشعرون أنه لم يلق جزاء عادلا.

نال فيلم "Three Billboards Outside Ebbing, Missouri" النصيب الأكبر من الانتقادات، إذ يرى النقاد أن تصوير الفيلم لشخصية الشرطي العنصري محدود الذكاء، التي يؤدي دورها سام روكويل يكرس للتمييز الذي لا يزال موجودا في الولايات المتحدة، ووصفوا الفيلم بأنه "يتناول قضايا العرق بشكل سيء".

لكن الانتقادات لم تؤثر حتى الآن على صدارة الفيلم، الذي كان أكبر الفائزين بجوائز جولدن جلوب، ورابطة ممثلي السينما الأمريكية، وجوائز الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتلفزيون (بافتا).
أما فيلم "Call me by your Name"، الذي يحكي علاقة رومانسية بين شخصين مثليي الجنس، فأثار دهشة البعض، لأن دوري البطولة يلعبهما ممثلان مغايران.


أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024