ذكرت دراسة أعدها مركز الدراسات الألماني "فيريل" firil ، أن عدد المقاتلين الذين يحملون جنسيات أوروبية وأمريكية
*بلغ 21500، وأن عدد العائدين منهم إلى دولهم بلغ 8500 شخص.
وقدرت دراسة أخرى إن عدد العائدين الدواعش على النحو التالي:
*أقل من 100 إلى كل من البوسنة والدنمارك والنمسا،
*وحوالي 100 إلى السويد
*ونحو 200 إلى ألمانيا
*و250 إلى فرنسا
*ويبلغ عدد الأتراك الذين التحقوا بتنظيم داعش 25800 تركي، قتل منهم 5760،
*وبلغ عدد المفقودين منهم 380 شخصا،
*أما عدد الشيشان الذين التحقوا بالتنظيم فيصل إلى 21 ألف شخص، قتل منهم 5230 شخصا،
*فيما بلغ عدد المفقودين 1920 مفقودا.
ويعتقد خبراء أن كثيرين ممن عادوا منهم إلى بلادهم، خصوصا إلى الدول الأوروبية، يشكلون قنبلة موقوتة قد تنفجر في أي وقت..
*وبينما تشير التقديرات إلى أن عدد الأوروبيين الدواعش أكثر من 5 آلاف شخص، بعضهم قتل في المعارك بسوريا والعراق، وبعضهم ما زال يقاتل،
*بينما عاد قرابة 1750 منهم إلى بلادهم، وفقا لتقرير لمنسق مكافحة الإرهاب في الاتحاد الأوروبي جيل دي كيرشوف.
*وينص التقرير، على أن الدواعش العائدين ينتمون إلى فئتين محددتين، الفئة غير المؤذية، والفئة عالية التدريب التي تشكل تهديدا محتملا للأوروبيين.
*وأشارت دراسة أجرتها السلطات الألمانية إلى أن 10 في المئة من الدواعش العائدين قالوا إنهم تعرضوا للتضليل من قبل التنظيم.
*ووجدت الدراسة الألمانية أن 48 في المئة من العائدين يظلون ملتزمين بأيديولوجية التنظيم الإرهابي أو يبقون على اتصال مع أصدقائهم المتطرفين.
*وأظهرت الدراسة أيضا أن 8 في المئة فقط من العائدين إلى ألمانيا عادوا قبل أن يلتحقوا بالقتال مع التنظيم في سوريا والعراق.