أشار الصحافي داود رمال في صحيفة الأخبار إلى أن محاولات استهداف العهد لإسقاطه لم تتوقف وهذه المرة من خلال حصار الرئيس المكلف وفرض شروط تعجيزية عليه لمنعه من تأليف حكومة ما بعد الانتخابات، والتي يفترض أن تعكس حقيقة النتائج، وليس كما يطرح البعض بما يشكل انقلاباً على نتائج الانتخابات. ولفت إلى أنه كلما أعيدت الأمور الحكومية إلى نصابها يأخذها البعض إلى منحى آخر حتى وصلت إلى الاستهداف الشخصي بحيث يبدأ الهجوم على رئيس التيار الوطني الحر الوزير جبران باسيل وينتهي بالهجوم على رئيس الجمهورية، وأوضح أن حل عقدتي سمير جعجع ووليد جنبلاط ستكون بالحقائب وتنوعها وليس بالعدد.

 



أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024