رأت  الصحافية هيام القصيفي في صحيفة الأخبار أنه لا شك أن المعنيين الحقيقيين بالأزمة يدركون أن خطورة ما يجري اليوم، بعد المواقف والتشنجات الأخيرة، تعدّى مفهوم الخلاف السياسي والأزمة الحكومية العابرة، لأن مصير البلد كله أصبح على كف عفريت، كما حال النظام السياسي ومستقبل العلاقات بين المكونات السياسية والطائفية. هذا أمر يحتاج وحده الى

مراجعة دقيقة وإحاطة سياسية إقليمية ودولية للعناية بلبنان.



أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024