"ولد في فمه ملعقة ذهب"، تعبير كثيرًا ما نسمعه عند وصف الأشخاص الذي ولدوا لعائلات ميسورة ولديها أموال باهظة، وعلي الرغم من أن معظم من يتجه للغناء والتمثيل يكون باحثًا عن المال والشهرة، إلا أن هناك العديد من الفنانين والفنانات دفعتهم الموهبة لعالم الفن على الرغم من أنهم يمتلكون ثروات مالية باهظة.
الفنانة "أمينة خليل"، التي استطاعت أن تجذب الانتباه إلى موهبتها من خلال دورها في مسلسل "جراند أوتيل" والذي أدت من خلاله دور ابنة
إحدى العائلات الارستقراطية في الخمسينيات؛ واستطاعت أن تقنع كل من يشاهدها بأنها إحدى جميلات هذا العصر، واحدة من الفنانين المولودين وفي فمهم ملعقة ذهب؛ فقد ولدت لعائلة ميسورة الحال؛ حيث إنها درست بالجامعة الأمريكية، ثم درست التمثيل بأمريكا.
الفنان "شريف رمزي" منذ أن رأيناه في فيلم "أسرار البنات" شعرنا بانتمائه لإحد العائلات ميسورة الحال، فهو ابن المنتج الراحل "محمد حسن رمزي".
عشق الفنانة "حورية فرغلي"، للخيول وطريقة حديثها، جعلت الجميع يبحثون عن عائلاتها، حيث تبين أنها ولدت في الإمارات لأسرة ثرية، كما أنها كانت بطلة لرياضة سباق الخيول.
الفنانة "ناهد السباعي"، على الرغم من أنها تظهر في معظم أدوارها في هيئة الفتاة ابنة البلد الفقيرة، إلا أن اختيارها لملابسها في المحافل العامة يدل على انتمائها لعائلة ميسورة الحال؛ فهي ابنة المخرج مدحت السباعي والمنتجة "ناهد فريد شوقي".
الفنانة "أنوشكا"، التي لم نراها سوى في أدوار سيدات الأعمال، كانت تعكس حقيقتها من خلال أدوارها؛ فوالدها كان يعمل بإدارة الأعمال، كما أنها درست بالجامعة الأمريكية.
ومن العالم الغربي، تنضم لهذه القائمة الفنانة "تايلور سويفت"، وهي الابنة الوحيدة لوالدين يعملان بالاستثمارات والاستشارات المالية.
كذلك المغني "آدم لافين" فهو ابن المستثمر المعروف "فريد لافين".
الفنانة "باريس هيلتون" تنتمي لواحدة من أعرق العائلات على مستوى العالم؛ فهي حفيدة صاحب سلسلة فنادق "هيلتون".
المغنية "آريانا جراندي" هي ابنة الرئيس التنفيذي لمؤسسة Inc وIbi Designs.
"الفنان ارمى هامر" هو أحد أفراد عائلة تمتلك العديد من شركات البترول.