قالت الصحافية هيام القصيفي في صحيفة الأخبار إن قمّة دول العشرين التي تنعقد في الصين بعد أيام ستكون مناسبة لآخر المبادرات الأميركية في شأن الأزمات المعلّقة ولا شيء يوحي أن لبنان سيدرج على جدول أعمال أحد من قادة هذه الدول إلاّ بمقدار ارتباطه بوضع سوريا، ووفق ذلك سيدخل إلى غرفة الانتظار الدولية، بعدما بدا أن المسارين اللبناني والسوري باتا متلازمين حالياً أكثر من أي وقت مضى، وحذّرت من أن تصفية "داعش" في العراق ستدفع مسلّحي التنظيم إلى سوريا وتلقائياً لبنان.

 



أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024