رأت "اللواء" أنه من موقع الحرص على التيار الوطني الحر هذا المكون المسيحي الوازن في المعادلة السياسية، يعتبر كثير من اللبنانيين أنه حان وقت العودة إلى لغة التعقل والتبصر بل والتواضع في التعاطي بالشأن الوطني، والاعتراض بحق الاختلاف مع الآخر، خاصة وأن الآخر يحاول البحث عن القواسم المشتركة مع التيار وحيث لا أحد يعمل على تجاهله أو تجاوزه، بعيداً عن المغالاة في الرهان على الوصول إلى قصر بعبدا.


أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024