قال الصحافي فادي عيد في صحيفة الديار ان الصورة التي رسمتها نتائج زيارة وزير الخارجية الفرنسي جان مارك أيرولت، تتسم بطابع تشاؤمي على الأقل حتى الساعة، وأوضحت بأن قدرة القوى المحلية على الذهاب نحو تسوية داخلية بمعزل عن الانسداد في الأفق الإقليمي، هي العامل الذي يتكىء عليه المراهنون على احتمال حصول انفراج رئاسي في حوار آب المقبل، وليس أي عامل خارجي آخر، باستثناء الدعم الدولي لإنهاء الفراغ الرئاسي والذي يقتصر على السياق الكلامي فقط.



أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024