اعتبر الصحافي طوني عيسى في صحيفة الجمهورية أن نموذج الحل الميثاقي في موقع الرئاسة يترجم خللاً شاملاً على مختلف مستويات النظام  والسلطة ومؤسساتها محملاً غالبية القادة المسيحيين مسؤولية الخلل والنموذج الأبرز حول ملف الشغور الرئاسي المستمر منذ أكثر من عامين، فلو أجمع المسيحيون بمن فيهم المرشحون على مرشح واحد يمثلهم جميعاً ويحظى بتأييد القوى السياسية والروحية كافة، لكانوا فرضوا الانتخابات الرئاسية على الجميع وبدأت الهوة تتقلص في كل المواقع تباعاً.



أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024