طالب 50 باحثا، ينتمون إلى 9 جمعيات طبية أميركية، السلطات الصحية بمراجعة سريعة لتنظيم وضبط المواد الكيماوية المسببة لتلوث البيئة، التي تؤثر في النمو العصبي لدى الأطفال، مثل مرض التوحد وعجز الانتباه وفرط النشاط والتخلف العقلي واضطراب في التدريب المهني. وأفادت الإحصائيات الرسمية بأن هناك طفلا من كل 10 أطفال مصاب بالإفراط في النشاط أو التخلف العقلي. 



أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024