منذ 7 سنوات | لبنان / الأنباء

هل تذكرون هذا الوجه؟

انه واحد من تسعة عسكريين مخطوفين لا يزالون مجهولي المصير، فيما لم تحصل اي عملية تفاوض مع الدولة الاسلامية للافراج عنهم او اقله تقديم اي معلومات تفيد عن مصيرهم ومكان أسرهم.

واما الثابت الوحيد في كل ذلك، فهو وجع اهاليهم الذي لن ينضب بعد، ويكفي ان ترى وجوههم لتدرك حجم المعاناة التي يقاسونها، وان تقرأ بعض تعليقاتهم كتلك التي كتبها نظام مغيط لشقيقه المعاون اول المخطوف ابراهيم مغيط فوق صورته مكتفياً بالقول: “كيفك يا وجعي…؟”.


أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024