منذ 7 سنوات | أنت وطفلك / شاشة نيوز

أكتشفيها الأن لتأخذي جميع إحتياطاتك!

تواظب معظم النساء على إستشارة طبيبة التوليد أو الطبيب النسائي طوال حياتهن و خاصة بعد سن البلوغ، لأنه الوحيد الذي يستطيع أن يساعدك على اكتشاف بعض المشاكل الصحية التي لا يمكن تشخيصها وحدك و اكتشاف إذا كانت خطيرة أو مجرد مشكل نسائي ، فالتقارير والإختبارات النسائية تعد من أكثر الأشياء المحرجة التي تخجل معظم النساء في الحديث عنها، إليك 7 مواقف فظيعة لن تقعي فيها إلا عند طبيبة التوليد.

1- جو كثيف في العيادة:

تعد زيارتك لطبيبة نسائية مصدر قلق لما ستكشفه بخصوص المشكل النسائي الذي تعانين منه، في حين عند وصولك إلى عيادتها ستجدين الكثير من النساء والأمهات ببطون متضخمة، وأحيان ثنائي زوجين متحمسين لفكرة حضور الموجات فوق الصوتية، حتما ستفكيرن في العودة يوم آخر لكن هذه الأجواء تعد روتينية في جميع عيادات أطباء النساء.

2- تدور الكثير من الأفكار في رأسك:

بمجرد اقتراب دورك لمقابلة الطبيبة يبدأ دماغك الجري 100 ميلا في الساعة، تتساءلين بإستمرار هل ملابسي الداخلية نظيفة؟ هل قمت بالإستحمام قبل المجيء؟ هل ستقوم بفعل شيء يؤلم؟.. والكثير من الأفكار التي ستطارد قبل الدخول.

3- الوقت الذي لن يمر:

فور دخولك وإكتشاف صف طويل، ستحولين إنتباهك لتصفح جميع المجلات والصحف المنتشرة على الطاولة، لأن وقت الإنتظار يطول كلما فكرت في مروره بسرعة.

4- أسئلة محرجة:

قد وصل دورك أخيرا، ستواجهين طبيبة تبتسم وتطرح الكثير من الأسئلة المحرجة، وغالبا ما ستدخلين في دوامة الزهايمر، إما أنك نستي تاريخ آخر دورة شهرية لك أو لا تعرفين نطق الكلمات لشرح المشكلة التي تعاني منها.

5- الهلام الشهيرة الذي سينتشر في جسمك:

بعد الثتبيت في كرسي الفحص، تصب الطبيبة الجل الشهير على بطنك لنقل الموجات فوق الصوتية، إحساس سيجعلك تحسين بالتبول الفور نظرا لبرودة الجل على الجلد الساخن، غير أنه سينتشر في جميع أنحاء جسمك لأنه يصعب التخلص منه أو امتصاصه بواسطة المناديل الورقية.


أخبار متعلقة



جميع الحقوق محفوظة 2024