سخرت مصادر على صلة بأجواء حزب الله من الكلام الذي يجري ترداده عن قرب انسحاب حزب الله من سوريا.
ونقلت أجواء مغايرة تماماً لما يجري الحديث عنه وقالت ان هذا الأمر غير وارد في المدى المنظور القريب والمتوسط.
وقالت انه بعد معركة وادي بردى فان الحزب يتحضر لمعارك تنتظره في ادلب والرقة وسواها وبالطبع تدمر الذي سيعمل على استرجاعها في التوقيت المناسب.
وكشفت ان منطقة القصير في ريف حمص باتت وكأنها امتداد جغرافي وسياسي لمناطق حزب الله البقاعية مشيرة الى ان عائلات العديد من مقاتلي الحزب المتواجدين في القصير والقرى المحيطة بها انتقلوا للسكن هناك.